[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن استبشار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بالخير لا ينقطع لأنه متصل بدنياه وآخرته , يستبشر في الدنيا بإيمانه ودعائه وذكره وقرآنه وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبإتقانه لعمله ويستبشر عند الآخرة بالمغفرة والنعيم المقيم في جنات ربه
نعم .. إن حياة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حياة موصولة بالاستبشار الذي لا ينقطع مهما كانت الصعاب والأحداث ومهما تجمعت عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فرق الضلال وتكالب عليه أعداء الحق والخير , فالاستبشار موجود رغم ذلك كله , بل إنه حاضرٌ حضور قوي في قلب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وحسه وخصوصاً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تشتد عليه الأحداث , فالله سبحانه وتعالى امتدح المؤمنين وقال : { الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل } , نعم .. قد جمعوا لكم العدد الكثير والمكائد والمؤامرات وضجيج الدعاية ووسائل الحرب النفسية المتعددة المدعمة بسلطة المال والسلطان , كل هذه المكائد لم تستطع أن تجتث شجرة اليقين والاستبشار بنعمة الله وتأييده { فزادهم إيمانا } ولأن إيمانهم زاد ونما وصار قويا فقد قالوا باطمئنان ويقين { حسبنا الله ونعم الوكيل } , فكان جزاؤهم في الدنيا قبل الآخرة { فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم } .. صدق الله العظيم
ومن هدي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم التفاؤل والاستبشار بالخير وحث النفس على الأمل , طالما كان العمل بجد واجتهاد وصدق وإخلاص وعلم وحكمة , فمن حسن الظن بالله أن يستبشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بنعمة الله وهو يرجو أن يحقق له ما يطلبه من أهداف جليلة وغايات نبيلة , وحين سئل صلى الله عليه وسلم وما الفأل قال ’’ الكلمة الحسنة ’’ وهي التي تذكر بما يرجوه المرء من الخير فتسر به النفس وتحصل لها البشارة بما قدر الله عز وجل من الخير , فالفأل إنما هو استحسان كلام يتضمن نجاحاً أو سروراً أو تسهيلاً فتطيب النفس لذلك ويقوى العزم عند الإنسان
فالتفاؤل تقوية للقلوب وتنشيط للعزائم وتحريك للهمم وفتح لباب العمل والرجاء ودفع للبذل والعطاء , واجتثاث لليأس والقنوط , حتى ننال توفيق الله بإذنه
وصدق الشاعر عبد السلام ياسين حين قال :
أبشر بالنصر أخا العدل واستبشر بشرح الصدر
هذا في الدنيا جزاؤكم ثم في الآخرة طرح الوزر
في حفظ الرحمن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن استبشار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بالخير لا ينقطع لأنه متصل بدنياه وآخرته , يستبشر في الدنيا بإيمانه ودعائه وذكره وقرآنه وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبإتقانه لعمله ويستبشر عند الآخرة بالمغفرة والنعيم المقيم في جنات ربه
نعم .. إن حياة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حياة موصولة بالاستبشار الذي لا ينقطع مهما كانت الصعاب والأحداث ومهما تجمعت عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فرق الضلال وتكالب عليه أعداء الحق والخير , فالاستبشار موجود رغم ذلك كله , بل إنه حاضرٌ حضور قوي في قلب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وحسه وخصوصاً [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تشتد عليه الأحداث , فالله سبحانه وتعالى امتدح المؤمنين وقال : { الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل } , نعم .. قد جمعوا لكم العدد الكثير والمكائد والمؤامرات وضجيج الدعاية ووسائل الحرب النفسية المتعددة المدعمة بسلطة المال والسلطان , كل هذه المكائد لم تستطع أن تجتث شجرة اليقين والاستبشار بنعمة الله وتأييده { فزادهم إيمانا } ولأن إيمانهم زاد ونما وصار قويا فقد قالوا باطمئنان ويقين { حسبنا الله ونعم الوكيل } , فكان جزاؤهم في الدنيا قبل الآخرة { فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم } .. صدق الله العظيم
ومن هدي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم التفاؤل والاستبشار بالخير وحث النفس على الأمل , طالما كان العمل بجد واجتهاد وصدق وإخلاص وعلم وحكمة , فمن حسن الظن بالله أن يستبشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بنعمة الله وهو يرجو أن يحقق له ما يطلبه من أهداف جليلة وغايات نبيلة , وحين سئل صلى الله عليه وسلم وما الفأل قال ’’ الكلمة الحسنة ’’ وهي التي تذكر بما يرجوه المرء من الخير فتسر به النفس وتحصل لها البشارة بما قدر الله عز وجل من الخير , فالفأل إنما هو استحسان كلام يتضمن نجاحاً أو سروراً أو تسهيلاً فتطيب النفس لذلك ويقوى العزم عند الإنسان
فالتفاؤل تقوية للقلوب وتنشيط للعزائم وتحريك للهمم وفتح لباب العمل والرجاء ودفع للبذل والعطاء , واجتثاث لليأس والقنوط , حتى ننال توفيق الله بإذنه
وصدق الشاعر عبد السلام ياسين حين قال :
أبشر بالنصر أخا العدل واستبشر بشرح الصدر
هذا في الدنيا جزاؤكم ثم في الآخرة طرح الوزر
في حفظ الرحمن
الثلاثاء 22 أبريل 2014, 8:54 am من طرف امير بكلمتي
» ما هى اسباب الزيادة في اسعار العقارات فى الوطن العربى؟
الإثنين 24 ديسمبر 2012, 10:21 am من طرف abomalek
» من علم الكلمة في القرءان الكريم
الإثنين 24 ديسمبر 2012, 10:15 am من طرف abomalek
» .. خلفيات لأجهزتكم ...
الإثنين 31 أكتوبر 2011, 7:46 pm من طرف omar toto
» ]] أخطر أنواع الأطفال .. !!
الأربعاء 19 أكتوبر 2011, 6:38 pm من طرف omar toto
» تصنيف القلوب
الأحد 16 أكتوبر 2011, 11:16 am من طرف سعيد الحظ
» مفسدات القلب الخمسة
الأحد 16 أكتوبر 2011, 11:05 am من طرف سعيد الحظ
» فواصل ملونه
الأحد 16 أكتوبر 2011, 11:02 am من طرف سعيد الحظ
» من اروع ما قرات عن الصداقه
الأحد 16 أكتوبر 2011, 11:00 am من طرف سعيد الحظ
» لثغه بسينك
الجمعة 14 أكتوبر 2011, 8:55 am من طرف تعبت أبكي